logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:53:17 GMT

الاتفاق يواجه أولى عقباته بداية المرحلة الثانية عودة التهديد بالحرب فلسطين الأخبار الأربعاء 15 تشرين اول 2025 قرّرت

 الاتفاق يواجه أولى عقباته   بداية المرحلة الثانية عودة التهديد بالحرب   فلسطين  الأخبار  الأربعاء 1
2025-10-15 09:51:25
الاتفاق يواجه أولى عقباته | بداية المرحلة الثانية: عودة التهديد بالحرب

فلسطين
الأخبار
الأربعاء 15 تشرين اول 2025

قرّرت إسرائيل، تقليص عدد الشاحنات الإنسانية الى النصف، ردّاً على تأخّر تسليم جثث الأسرى (أ ف ب)

نظرياً، يمكن القول إنّ المرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة قد بدأت، وهي تتضمّن نقاشات تفصيلية حول قضايا استراتيجية تمسّ مستقبل القطاع، وتشمل شكل الحكم فيه، ومسألة نزع سلاح المقاومة، والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال، وبدء عملية إعادة الإعمار. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، أنّ «المرحلة الثانية من اتفاق غزة تبدأ الآن»، مؤكّداً أنّ «جميع الرهائن الأحياء عادوا من غزة في أفضل حال»، مستدركاً بأنّ «المهمّة لم تنتهِ بعد»، إذ لم تُستعدْ جثامين الأسرى الإسرائيليين كلّهم بعد. وزعم ترامب، أنّ «حماس ستتخلّى عن سلاحها، وإن لم تفعل، سنتكفّل نحن بذلك»، مضيفاً أنّ «نزع سلاح حماس سيحدث بسرعة وربما بعنف».

وإلى جانب نبرة ترامب التصعيدية، فإنّ الاتصالات التي جرت في أثناء اليومين الماضيين، ولا سيّما في الساعات الأولى التي تلت قمّة شرم الشيخ، لم تحمل إشارات إيجابية من حيث المواقف وردود الفعل الإسرائيلية؛ كما أنه على الأرض، ورغم التفاهمات المفترضة، تواصلت «المضايقات» الإسرائيلية، لشاحنات المساعدات الإنسانية.

وفي حين انطلقت، أمس، اتصالات جديدة بين الوسطاء وحركة «حماس» والعدو الإسرائيلي، تتركّز على المرحلة الثانية من الاتفاق، فإنّ قضية تأخّر تسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين الذين قُتلوا داخل القطاع، طغت على هذه الاتصالات وأبطأتها. وعقب ذلك، لوحظ وجود مسعى أميركي واضح لحلحلة هذه الأزمة ومنع انزلاق الأوضاع إلى تصعيد جديد، فيما يُرتقب ما إذا كان سيتمّ تشغيل معبر رفح اليوم بشكل أوّلي، تزامناً مع دخول بعثة المراقبة الأوروبية لبدء تجهيزه من الجانب الفلسطيني، أم لا.

وكانت قلّصت إسرائيل، أمس، عدد شاحنات المساعدات الإنسانية المقرّر دخولها إلى القطاع بذريعة تأخّر تسليم الجثامين، وأبلغت الأمم المتحدة، عبر قنوات رسمية، بأنّها «لن تسمح سوى بدخول 300 شاحنة مساعدات يومياً إلى غزة بدءاً من (اليوم) الأربعاء»، وأنّها «لن تسمح بدخول الوقود والغاز إلا للضرورات المرتبطة بالبنية التحتية الإنسانية»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز».

لكنّ الوسطاء المصريين والقطريين والأتراك، أجروا محادثات مع نظرائهم الأميركيين شدّدوا عبرها على ضرورة «تفهّم الظروف الميدانية المعقّدة» التي تعيق عمليات التسليم، وأوضحوا أنّ «بعض الجثامين موجودة في مواقع يصعب الوصول إليها وتحتاج إلى وقت وجهد كبيرين». وأعربت «حماس»، بدورها، عن «ترحيبها بجميع عروض المساعدة» في هذا السياق، في وقت أفادت فيه مصادر مصرية، «الأخبار»، بأنّ «فرقاً مصرية تعمل داخل قطاع غزة لتحديد مواقع جثامين الأسرى الإسرائيليين والمساعدة في استخراجها».

طغى تأخّر تسليم جثامين الأسرى على الاتصالات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق

وفي الداخل الإسرائيلي، صعّد وزراء في حكومة العدو مواقفهم، ومن بينهم الوزير المتطرّف إيتمار بن غفير، الذي رأى أنّ «تأخير تسليم جثامين الرهائن يعني أنّ مهمّة القضاء على حماس لم تكتمل بعد»، مطالباً رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، بـ«تحديد مهلة زمنية واضحة لإعادة الجثامين، تحت طائلة وقف إدخال المساعدات إلى غزة». أمّا الوزير بتسلئيل سموتريتش، فشدّد على أنّ «الضغط العسكري فقط هو ما يعيد المختطفين». ومن جهته، أكّد نتنياهو، أنّه «وعد بإعادة الرهائن وأعادهم»، مشيراً إلى أنّ حكومته «تعمل حالياً على استعادة الجثامين ولن تدّخر جهداً في ذلك»، معبّراً عن ثقته بأنّ «أخباراً إضافية ستصل في أثناء الساعات المقبلة» بشأن تسلّم جثامين جديدة.

وفي هذا السياق، ذكرت «القناة 12» العبرية، أنّ إسرائيل «تستعدّ لتسلّم عدد من جثامين الرهائن الليلة»، فيما نقلت صحيفة «جيروزاليم بوست»، عن مصدر إسرائيلي، قوله إنّ «الوسطاء أبلغوا تل أبيب، بأنه من المتوقّع نقل عدد من الجثامين اليوم». وأكّد مسؤول إسرائيلي رفيع أيضاً، لموقع «أكسيوس»، أنّه «لا يزال هناك احتمال بأن تعيد حماس اليوم جثث الرهائن»، مشيراً إلى أنّ «الحركة تبذل جهوداً أكبر في الساعات الأخيرة». ولفت إلى أنّ «إسرائيل أوضحت عبر الوسطاء أنّ إعادة الجثث تمثّل بنداً أساسياً في الاتفاق»، مدّعياً أنّ «حماس ظنّت في البداية أنّ هذا المطلب ليس حازماً، لكن تبيّن لها عكس ذلك».

وعلى خطّ موازٍ، قدّر مصدر مصري، في حديث إلى «الأخبار»، أنّ الخروقات الإسرائيلية لاتفاق التهدئة «ستستمرّ على الأرجح»، إلى حين دخول «القوة الدولية»، التي يُفترض أن تتولّى تنفيذ الاتفاق وفق مسار الضمانات المتوافق عليها، مشيراً إلى أنّ هذا التطوّر «من المفترض أن يضع حدّاً للخروقات الإسرائيلية المتكرّرة». وأوضح المصدر أنّ «العمل جارٍ حالياً على تجهيز هذه القوة، على أن تبدأ مهامها الشهر المقبل»، بينما تبدأ إسرائيل، في المقابل المرحلة الثانية من سحب قواتها من غزة.

وفي ما يتعلّق بتركيبة هذه القوة، كشف المصدر أنّ «التصوّر الأوّلي يتضمّن نشر ما لا يقلّ عن ألف جندي، وليس 500 فقط كما كان مطروحاً سابقاً»، على أن يتركّز دورهم على «تنظيم الأمن والإشراف على الآلاف من العناصر الفلسطينيين المدرّبين الذين سيدخلون القطاع تدريجياً، بعد انتهاء تدريبهم في مصر والأردن».

وفي تطوّر لافت، وصلت «بعثة الاتحاد الأوروبي» المكلّفة بتشغيل معبر رفح، والتي تضمّ عناصر من فرنسا وإيطاليا وإسبانيا، إلى المنطقة، غير أنّه لم يُتّخذ قرار حتى عصر أمس، بشأن توجّهها إلى المعبر، في ظلّ غياب التجهيزات اللازمة. ووفق مصادر مصرية، فإنّ إعادة تشغيل المعبر «لا تزال صعبة»، في ظلّ تمسّك الاحتلال بالبقاء على الجانب الفلسطيني منه، وربطه الانسحاب الكامل من محيطه بـ«تسلّم جميع جثث القتلى».
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
الجمهورية : “كبسة” رئاسية للنافعة والمرفأ.. ووعد أوروبي بالمساعدة…. مفاوضات النووي بين التفاؤل والتشاؤم والرهان على إيجابيات
جائزة المصطفى… حين تكلّمت إيران علما
قاسم _قصير: دول عربية ستتاثر بما يجري في سوريا مباشرة
صمت تامّ لـ«السياديّين» أمام تهديدات برّاك
هل يعرف الحكّام أن المقاومة لن تتأخّر عن واجبها؟
إلـغـاء كـل مـا سـبـق!
هل هرب سلام من لاهاي؟
نعم... نحن لا نُشبهكم!
لقاء ترامب - نتنياهو يُطلق إشارة الحسم؟
السوق السعودية تستنزف لبنان الأخبار الثلاثاء 5 آب 2025 تضاعف العجز التجاري مع السعودية 8 مرات في عام 2021 تغيّر شكل ا
نحن اليمنيّون يا رسول الله.من بر بدرٍ إلى البحار والمحيطات: فلسطين في قلبِ الاستراتيجية القرآنية، الله قدوة، وقائدُ الثورةامتداد
محاولة جديدة لإسكات «الأخبار»
هل خسر الشرع «حلم» التطبيع مع إسرائيل؟
هشاشة» الشرع تنكشف في جرمانا: المتشدّدون يقولون كلمتهم
بري يربط تنفيذ قرار الحكومة بالتزام إسرائيل وقفَ العدوان عودة برّاك وابن فرحان: خضوع لبنان أولاً!
ليلة الانقلاب… نواف سلام وصحبه يضعون البلد على كف عفريت ليبانون ديبايت - عبدالله قمح خرج مجلس الوزراء من جلسة “حصر ال
باسيل: لن أنتخب فرنجية في أي وقت نقولا ناصيف السبت 20 كانون الثاني 2024 باسيل عن التمديد لقائد الجيش: لم اطلب من حزب
بري: سلاحنا في هذه المرحلة هو الصبر وبهذا الصبر نقاتلهم
القاهرة تعرض الوساطة وواشنطن تشدّد على التفاوض مع إسرائيل أورتاغوس: حزب الله يعيد بناء قوّته
الاخبار : إدارة مرفأ طرابلس تردّ على شقير: ادّعاءات خطيرة تستوجب إثباتات لبنان
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث